الجمعية : هي من اسمها ترمز إلى تجمع أشخاص يشتركون بفكرة معينة أو اهتمام معين، مثل "جمعية ضد العنصرية أو جمعية محبي الشطرنج". الجمعية لا تتغير أهدافها ولا اهتماماتها مهما تغير الناس المنتمين إليها، كما أنها غير مملوكة لشخص واحد، بل ملكية جميع أعضائها، وهي لا تملك أهداف ربحية. والجمعية لا تنتهج شكل معين من العمل وفيها مرونة داخلية غير منظمة. المؤسسة: المؤسسة شخص أو جماعة من الناس يحصلون على براءة تخولهم حقوقًا وامتيازات قانونيّة معينة. والمؤسسة يمكنها أن تحوز الممتلكات، وأن تبيع وتشتري، وأن تصنع المنتجات، كما أن لها حق التقاضي كما لو كان أعضاؤها شخصًا واحدًا، وأكثر أنماط المؤسسات شيوعًا مؤسسات الأعمال، أما الأنماط الأخرى، فهي تشمل المؤسسات المحلية التي تمتلكها الحكومة، والمؤسسات شبه العامة. وتظهر المؤسسة دوماً اقتصادي و اجتماعي يضم فرد أو عدة أفراد يعملون بطريقة منظمة من أجل خلق منتجات أو خدمات إلى زبائن في بيئة تنافسية أو غير تنافسية. أي أن المؤسسة لها أهداف انتاجية واضحة، سواء كانت ربحية أو غير ذلك. المنظمة : مجموعة من الافراد لهم هدف معين، يستخدمون طريقاً أ...
لماذا يتم وضع "اسفنج" أو فوم على الميكروفون؟ يلاحظ كثيرون أن هناك شيء مثل الاسفنج حول رأس الميكروفون، ولهذا بالتأكيد أسبابه التي تجتاز مسألة الشكل. السبب الحقيقي حسب المختصين بأن هدفه تصفية صوت الهواء أو النسيم وكذلك أنفاس الأشخاص، بحيث يظهر الصوت الحقيقي فقط. وربما هذا ملاحظ أكثر عند التسجيل من دون هذه القطعة الاسفنجية في بيت فيه مكيف هواء مثلاً، حيث سيكون هناك الكثير من الصدى حتى استخدام هذه القطعة الاسفنجية على رأس الميكروفون.
من هو مخترع نظام ساهر؟ نظام ساهر هو نظام لإدارة حركة المرور بإستخدام وسائل وأنظمة إليكترونية في المملكة العربية السعودية. فكرة نظام ساهر قائمة على كاميرات رقمية متصلة بمركز بيانات ومعلومات، حيث يتم التقاط أي مخالفات سير، والتحقق من المالك لفرض الغرامة، علماً أن تركيزه على مخالفات السرعة وقطع إشارة المرور. وبالنسبة لمخترع هذا النظام، فتسمية ساهر هي اسم عربي فقط لغايات ترويجية، أما المخترع الحقيقي للمنتج نفسه فقد كانت شركة هولندية عام 1958، وهذه الشركة هي شركة جاتسوميتر، يملكها سائق رالي أراد قياس سرعته أثناء السباقات وخصوصا عند الانعطافات. مخترع فكرة نظام ساهر أو نظام "جاتسو" هو الهولندي موس جاتسونيدس، المولود عام 1911 والمتوفى عام 1998. تحويل الجهاز إلى نظام متكامل كان من قبل نفس الشركة في الستينات من القرن الماضي، حيث تم بيعه للشرطة.